الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام عليى رسول الله صلى الله عليه و سلم و على اله و صحبه الطيبين الطاهرين اما بعد :
تعريف بالامام ورش رحمة الله عليه
- هو الإمام عثمان بن سعيد بن عبد الله بن عمرو بن سليمان بن إبراهيم أبو سعيد المصري الملقب بورش.
- شيخ القراء المحققين وإمام أهل الأداء المرتلين إنتهت إليه رئاسة الإقراء بالديار المصرية في زمانه ولد سنة عشر ومائه بمصر ورحل إلى الإمام نافع بن أبي نعيم بالمدينة المنورة فعرض عليه القرءان عدة ختمات من سنة خمس وخمسين ومائة.
- كان أشقر أزرق أبيض اللون قصيراً هو إلى السمن أقرب منه إلى النحافة فقيل إن نافعاً لقبه بالورشان لأنه كان على قصره يلبس ثياباً قصاراً وكان إذا مشى بدت رجلاه مع إختلاف ألوانه فكان نافع يقول هات يا ورشان واقرأ يا ورشان وأين ورشان ثم خفف فقيل ورش، والورشان طائر معروف وقيل أن الورش شيء يصنع من اللبن لقب به لبياضه ولزمه هذا اللقب حتى صار لا يعرف إلا به ولم يكن فيما قيل أحب إليه منه، يقول: أستاذي سماني به.
- كان في أول أمره رئاسا يعني يبيع رؤوس الغنم فيقال له الرواس ثم اشتغل بالقرءان والعربية فمهر فيهما.
- قرأ عليه القرءان خلق كثير منهم أحمد بن صالح وداوود بن أبي طيبة وأبو الربيع سليمان بن داوود وعامر بن سعيد وأبو الأشعث الحرثي وعبد الصمد بن عبد الرحمن بن القاسم ومحمد بن عبد الله بن يزيد المكي ويونس بن عبد الاعلى وأبو يعقوب يوسف بن عمرو بن يسار الأزرق وهو من أشهر من أخذ عنه القراءة.
- كان ورش ثقة في القراءة جيد التلاوة حسن الصوت إذا قرأ يهمز ويمد ويشدد ويبين الإعراب لا يمله سامعه توفى ورش بمصر سنة سبع وتسعين و- هو الإمام عثمان بن سعيد بن عبد الله بن عمرو بن سليمان بن إبراهيم أبو سعيد المصري الملقب بورش.
- شيخ القراء المحققين وإمام أهل الأداء المرتلين إنتهت إليه رئاسة الإقراء بالديار المصرية في زمانه ولد سنة عشر ومائه بمصر ورحل إلى الإمام نافع بن أبي نعيم بالمدينة المنورة فعرض عليه القرءان عدة ختمات من سنة خمس وخمسين ومائة.
- كان أشقر أزرق أبيض اللون قصيراً هو إلى السمن أقرب منه إلى النحافة فقيل إن نافعاً لقبه بالورشان لأنه كان على قصره يلبس ثياباً قصاراً وكان إذا مشى بدت رجلاه مع إختلاف ألوانه فكان نافع يقول هات يا ورشان واقرأ يا ورشان وأين ورشان ثم خفف فقيل ورش، والورشان طائر معروف وقيل أن الورش شيء يصنع من اللبن لقب به لبياضه ولزمه هذا اللقب حتى صار لا يعرف إلا به ولم يكن فيما قيل أحب إليه منه، يقول: أستاذي سماني به.
- كان في أول أمره رئاسا يعني يبيع رؤوس الغنم فيقال له الرواس ثم اشتغل بالقرءان والعربية فمهر فيهما.
- قرأ عليه القرءان خلق كثير منهم أحمد بن صالح وداوود بن أبي طيبة وأبو الربيع سليمان بن داوود وعامر بن سعيد وأبو الأشعث الحرثي وعبد الصمد بن عبد الرحمن بن القاسم ومحمد بن عبد الله بن يزيد المكي ويونس بن عبد الاعلى وأبو يعقوب يوسف بن عمرو بن يسار الأزرق وهو من أشهر من أخذ عنه القراءة.
- كان ورش ثقة في القراءة جيد التلاوة حسن الصوت إذا قرأ يهمز ويمد ويشدد ويبين الإعراب لا يمله سامعه توفى ورش بمصر سنة سبع وتسعين و- هو الإمام عثمان بن سعيد بن عبد الله بن عمرو بن سليمان بن إبراهيم أبو سعيد المصري الملقب بورش.
- شيخ القراء المحققين وإمام أهل الأداء المرتلين إنتهت إليه رئاسة الإقراء بالديار المصرية في زمانه ولد سنة عشر ومائه بمصر ورحل إلى الإمام نافع بن أبي نعيم بالمدينة المنورة فعرض عليع القرءان عدة ختمات من سنة خمس وخمسين ومائة.
- كان أشقر أزرق أبيض اللون قصيراً هو إلى السمن أقرب منه إلى النحافة فقيل إن نافعاً لقبه بالورشان لأنه كان على قصره يلبس ثياباً قصاراً وكان إذا مشى بدت رجلاه مع إختلاف ألوانه فكان نافع يقول هات يا ورشان واقرأ يا ورشان وأين ورشان ثم خفف فقيل ورش، والورشان طائر معروف وقيل أن الورش شيء يصنع من اللبن لقب به لبياضه ولزمه هذا اللقب حتى صار لا يعرف إلا به ولم يكن فيما قيل أحب إليه منه، يقول: أستاذي سماني به.
- كان في أول أمره رئاسا يعني يبيع رؤوس الغنم فيقال له الرواس ثم اشتغل بالقرءان والعربية فمهر فيهما.
- قرأ عليه القرءان خلق كثير منهم أحمد بن صالح وداوود بن أبي طيبة وأبو الربيع سليمان بن داوود وعامر بن سعيد وأبو الأشعث الحرثي وعبد الصمد بن عبد الرحمن بن القاسم ومحمد بن عبد الله بن يزيد المكي ويونس بن عبد الاعلى وأبو يعقوب يوسف بن عمرو بن يسار الأزرق وهو من أشهر من أخذ عنه القراءة.
- كان ورش ثقة في القراءة جيد التلاوة حسن الصوت إذا قرأ يهمز ويمد ويشدد ويبين الإعراب لا يمله سامعه توفى ورش بمصر سنة سبع وتسعين ومائة عن سبع وثمانين سنة ودفن بالقرافة الصغرى وهي إحدى مقابر القاهرة رحمه الله تعالى رحمة واسعة وجزاه عن القرءان وأهله خير الجزاء –آمين-.
- كان أشقر أزرق أبيض اللون قصيراً هو إلى السمن أقرب منه إلى النحافة فقيل إن نافعاً لقبه بالورشان لأنه كان على قصره يلبس ثياباً قصاراً وكان إذا مشى بدت رجلاه مع إختلاف ألوانه فكان نافع يقول هات يا ورشان واقرأ يا ورشان وأين ورشان ثم خفف فقيل ورش، والورشان طائر معروف وقيل أن الورش شيء يصنع من اللبن لقب به لبياضه ولزمه هذا اللقب حتى صار لا يعرف إلا به ولم يكن فيما قيل أحب إليه منه، يقول: أستاذي سماني به.
- كان في أول أمره رئاسا يعني يبيع رؤوس الغنم فيقال له الرواس ثم اشتغل بالقرءان والعربية فمهر فيهما.
- قرأ عليه القرءان خلق كثير منهم أحمد بن صالح وداوود بن أبي طيبة وأبو الربيع سليمان بن داوود وعامر بن سعيد وأبو الأشعث الحرثي وعبد الصمد بن عبد الرحمن بن القاسم ومحمد بن عبد الله بن يزيد المكي ويونس بن عبد الاعلى وأبو يعقوب يوسف بن عمرو بن يسار الأزرق وهو من أشهر من أخذ عنه القراءة.
- كان ورش ثقة في القراءة جيد التلاوة حسن الصوت إذا قرأ يهمز ويمد ويشدد ويبين الإعراب لا يمله سامعه توفى ورش بمصر سنة سبع وتسعين ومائة عن سبع وثمانين سنة ودفن بالقرافة الصغرى وهي إحدى مقابر القاهرة رحمه الله تعالى رحمة واسعة وجزاه عن القرءان وأهله خير الجزاء –آمين-.
0 التعليقات:
إرسال تعليق